الله أكبر! بين ساعات وساعات من اليوم، ترسل الحياة في هذه الكلمة نداءها، تهتف: أيها المؤمن، إن كنت أصبت في الساعات التي مضت، فاجتهد للساعات التي تتلو، و إن كنت أخطأت، فكفِّر وامحُ ساعة بساعة، الزمن يمحو الزمن، والعمل يغير العمل، ودقيقة باقية في العمر هي أمل كبير في رحمة الله
~ مصطفى صادق الرافعي في كتابه وحي القلم
أداء عاصم السيد