إنها سيرة الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه، في صورة بهية من الشعر، يرسمها لنا شاعر النيل حافظ إبراهيم
عُمَر وشَجَرةُ الرُّضْوان
وَسَرحَةٍ في سَماءِ السَرحِ قَد رَفَعَت *** بِبَيعَةِ المُصطَفى مِن رَأسِها تيها
أَزَلتَها حينَ غالَوا في الطَوافِ بِها *** وَكانَ تَطوافُهُم لِلدينَ تَشويها
صوت مؤمن المدرك