كنتُ من أكثر المتفائلین بمجلس التعاون الخلیجي عندما تم إنشاؤه، لأنني أعرف أن القوة لیست في الفردیة بل في نبذ الفردیة كما یقولون.
التعاون سیجعلنا أقوى وأغنى وأعظم من أي دولة أخرى في المنطقة.
كنتُ أعرف إمكانیات دول الخلیج مجتمعة؛ إمكانیاتنا الهائلة، ثرواتنا الضخمة، مجتمعاتنا المتقاربة، مخاوفنا المشتركة، طموحاتنا العالیة، حكوماتنا المستقرة. لا یوجد لدینا أي عذر.