بعد فوزه بجوائز محليّة في الشعر، ودراسته للنقد الأدبي، كتب روايته الأولى (تراب)، والتي حظيت بإقبال جيّد من القراء والنقّاد، ليتجه بعدها إلى أدب الطفل إيمانًا بأهميته، فكتب (أحلم أن أكون خلّاط إسمنت!) والتي فاز بها بجائزة الشيخ زايد للكتاب ٢٠١٩م، وصدر له بعد ذلك قصة أطفال ثانية بعنوان (عميقًا نحو قلبي)، كما له العديد من المقالات والمحاضرات الثقافية.