ونتيجة لمجهودهم العظيم، كان من الواجب البر بهم في الحياة وفي الموت حسب التعاليم القرآنية والنبوية، لكن، ولكن دي هاجسة.. لما ميقدَّروش أهمية المجهود، أو ميكونوش قد المسؤولية، بالمصطلح النبوي: "ميقومش الراعي برعاية رعيته".
ساعتها الرعية -خصوصاً لمّا تكون مسلمة- بتكون مشوشة، شايفة دينها بيدعوها لتعظيمهم، وواقعها لا يحث على هذا التعظيم..