لم يكن دور الفلسفة يقتصر على محاولات تفسير الوجود وحل مشكلاته، وتلبية احتياجات الإنسان النفسية، وسد الفجوات التي كانت تصنعها حالة الشعور بالاغتراب والقلق الوجودي الذي يرافق الإنسان في حياته فحسب، بل كان للفلسفة دور محوري في المجالات العملية على أصعدة مختلفة التي أسهمت في تطور المجتمعات والمضي بها قدمًا.
أداء الصوت: أسماء يسري -
هندسة صوتية: محمد وفا -